إذا كآنت حوآء تدرس مقرر يسمى
التدبير المنزلي ...
ومن خلال هذآ الكتآب تتعلم بعض من وآجبآتها تجآه آدم و بعض من فنون
... الخيآطه والترتيب .. والتنظيم .. والطبخ .. الىآ آخرهـ ..
إذآ نريد كتآب آخر
لتدبير المنزلي لـ آدم يتعلم فيه كيف يُسآعد
حوآء..
ويتعاون مع حوآء في تدبير أمور المنزل ..!
والأهم من ذلك هو كيف يحترم حوآء لآ كيف يفرض سيطرته وقوته !
.. ولكن آحترمه وعآمله بحسن ومن ثم ربي كمـآ تريد ..!
في مناهجنا التعلمية .. ندرس كل بحآر العلوم والمعرفة .. ولكن مآ يتعلق بحآيتنآ اليومية ومعآملآت مع النآس
يدرج تحت مسمىآ تربيه وطنية الكتآب الذي لآ آتذكر حتىآ الآن لون غلآفه ...
آنـآ لآ آقول آن منآهجنآ ومقررآتنـآ الدرآسية لآ تحتوي على
موضوعآت هآدفة ..ولكن تبقىآ رؤوس آقلآم!
لمآذآ لآ نتعلم .. خفآيآ أمور الحيآه اليومية .. والتي من آهمها مهآرآت الاتصآل
.. وكيف أكون رآبطة وعلآقه مع المحيط الذي آعيش فيه ..
قد نجد أشخآص متفوقين درآسياً و دآفور ولكن فآشل جدآ اجتماعياً !
آن اٌجزم آن من لآ يجد فن الخطآب آو حتىآ الحوار مع آخوته والبيئة التي ينتمي اليها
.. وتكون العلآقه مجرد سفره طعآم يجتمعون عليها 3 مرآت في اليوم.
لذلك .. يجب آن نطلق العنآن .. ونشعل قنديل المعآشرة والمٌحآكاة الاجتمآعي دآخلياً ..
ونكسر كل الحواجز التي تعيق توصلنـآ مع نظام الاسرة اولاًًً ونظام المجتمع ثانياًً ..